وبعد آيات من القرآن، ألقى راعي الاحتفال الشيخ مدرار كلمة اشار فيها الى ان "هذه الذكرى تأتي لتعيدنا الى اجواء المحبةالتي علمنا اياها سيدنا رسول الله النبي محمد مما يدعونا الى ان نكون دعاة حب وخير وتعاون في خدمة الانسان والمجتمعات والاوطان وان نسعى دائما الى مد جسور التواصل مع جميع الناس لما في ذلك من تحقيق معنى انسانية الانسان".
واذ شدد على "ضرورة توافق جميع الافرقاء في أسرع وقت لانتخاب رئيس للجمهورية"، نوه ب"الحوار بين "تيار المستقبل" و"حزب الله" والذي يرعاه الرئيس نبيه بري لما في ذلك من تذليل الصعاب وفتح الباب للتوافق والتآخي في هذا الوطن".
بعدها، قدمت فرقة "الحبيب المصطفى" بقيادة الشيخ الجاري مجموعة من الاناشيد الدينية من وحي المناسبة.














