تشبث المرحوم رمضان في ارضه التي كانت عرضة للاعتداءات الاسرائيلية المتكررة طوال فترة الاحتلال، و في حرب تموز 2006 لم يغادر بلدته، و كان في صموده مثالاً يحتذى به.
المرحوم رمضان كان لا يزال يتمتع بصحة وذاكرة طيبة حتى الشهر الأخير من عمره، و هو احد الفلاحين المشهورين في منطقة بنت جبيل حيث اكتسب سمعة طيبة بين ابناء بلدته و منطقته.
بهذه المناسبة الاليمة ستتلى عن روحه الطاهرة آي من الذكر الحكيم ومجلس عزاء في النادي الحسيني لبلدته برعشيت الساعة العاشرة صباحا وذلك نهار الأحد 27/9/2015.